علوم للجميع | المنتدى |
|
||||||
يحوي قسم الـ , علوم الكيمياءعلم يختص بدراسة تركيب المواد والتفاعلات التى تحدث بينها |
#1
|
||||
|
||||
طبقة الأوزون تستعيد عافيتهاأظهرت نتائج دراسة حديثة أن طبقة الأوزون بدأت تستعيد...
?طبقة الأوزون تستعيد عافيتها
أظهرت نتائج دراسة حديثة أن طبقة الأوزون بدأت تستعيد حالتها الطبيعية ببطء منذ فترة ، مشيرة إلى أنه ربما تم التوصل إلى منعطف جديد بشأن مستويات الأشعة فوق البنفسجية التي تصل إلى سطح الأرض. يقول ماركوس ريكس ، وهو فيزيائي بمعهد"ألفريد فيجنر"الألماني للأبحاث القطبية والبحرية: "لقد توقفت موجة الارتفاع في مستوى الأشعة فوق البنفسجية... ويشير ريكس إلى أنه عند النظر إلى سماء أوروبا ، يتبين أن هذا المنعطف الجديد في مستوى الأشعة فوق البنفسجية التي تصل إلى الأرض قد تم بلوغه منذ خمسة أعوام. ويقول:"بالنسبة لطبقة الأوزون ، بدأنا نلاحظ نزعة إيجابية منذ فترة طويلة. فقد بدأت "الطبقة" تزداد كثافة منذ نهاية القرن "الماضي" وبداية القرن "الحالي"تقريبا". إن كثافة الأشعة فوق البنفسجية لا تقل مع قلة تلوث الهواء ، بل تستمر في الزيادة. وأضاف: "ذلك له علاقة بنقاء الهواء. فقد قطعنا شوطا كبيرا بشأن غاز ثاني أكسيد الكبريت. ذلك أن هذا الغاز السام ، المسؤول أيضا عن الأمطار الحمضية ، يطلق في الهواء بكميات أصغر بكثير منها قبل عقدين مضيا". ويوضح ريكس أن ثاني أكسيد الكبريت يؤدي إلى تكوين قطرات صغيرة في الغلاف الجوي تعكس ضوء الشمس ، وخاصة الأشعة فوق البنفسجية. ويقول: "هذا التأثير يعني وصول المزيد من الأشعة فوق البنفسجية إلى سطح الأرض نتيجة لانخفاض معدل تلوث الهواء". ويشير ريكس إلى أن ثقب طبقة الأوزون فوق القطبين يمكن أن يساهم في طول عمر مركبات الكلوروفلوروكربون(من المواد التي تستنفد طبقة الأوزون) ، والتي ستظل نشطة لعقود من الزمن. صحيح أن مركبات الكلوروفلوروكربون تتسبب في انخفاض معدل إنتاج الأوزون ، لكن وطأتها تزداد عندما تجتمع مع البرد القارس. ودرجات الحرارة المنخفضة للغاية على هذا النحو ليست موجودة سوى في المناطق القطبية.? ?رحلة فى الفضاء? ?أظهرت نتائج دراسة حديثة أن طبقة الأوزون بدأت تستعيد حالتها الطبيعية ببطء منذ فترة ، مشيرة إلى أنه ربما تم التوصل إلى منعطف جديد بشأن مستويات الأشعة فوق البنفسجية التي تصل إلى سطح الأرض. يقول ماركوس ريكس ، وهو فيزيائي بمعهد"ألفريد فيجنر"الألماني للأبحاث القطبية والبحرية: "لقد توقفت موجة الارتفاع في مستوى الأشعة فوق البنفسجية... ويشير ريكس إلى أنه عند النظر إلى سماء أوروبا ، يتبين أن هذا المنعطف الجديد في مستوى الأشعة فوق البنفسجية التي تصل إلى الأرض قد تم بلوغه منذ خمسة أعوام. ويقول:"بالنسبة لطبقة الأوزون ، بدأنا نلاحظ نزعة إيجابية منذ فترة طويلة. فقد بدأت "الطبقة" تزداد كثافة منذ نهاية القرن "الماضي" وبداية القرن "الحالي"تقريبا". إن كثافة الأشعة فوق البنفسجية لا تقل مع قلة تلوث الهواء ، بل تستمر في الزيادة. وأضاف: "ذلك له علاقة بنقاء الهواء. فقد قطعنا شوطا كبيرا بشأن غاز ثاني أكسيد الكبريت. ذلك أن هذا الغاز السام ، المسؤول أيضا عن الأمطار الحمضية ، يطلق في الهواء بكميات أصغر بكثير منها قبل عقدين مضيا". ويوضح ريكس أن ثاني أكسيد الكبريت يؤدي إلى تكوين قطرات صغيرة في الغلاف الجوي تعكس ضوء الشمس ، وخاصة الأشعة فوق البنفسجية. ويقول: "هذا التأثير يعني وصول المزيد من الأشعة فوق البنفسجية إلى سطح الأرض نتيجة لانخفاض معدل تلوث الهواء". ويشير ريكس إلى أن ثقب طبقة الأوزون فوق القطبين يمكن أن يساهم في طول عمر مركبات الكلوروفلوروكربون(من المواد التي تستنفد طبقة الأوزون) ، والتي ستظل نشطة لعقود من الزمن. صحيح أن مركبات الكلوروفلوروكربون تتسبب في انخفاض معدل إنتاج الأوزون ، لكن وطأتها تزداد عندما تجتمع مع البرد القارس. ودرجات الحرارة المنخفضة للغاية على هذا النحو ليست موجودة سوى في المناطق القطبية.?
زوار منتدى علوم للجميع الكرام ,, يشرفنا كتابة ارائكم حول المواضيع المطروحة
[اضافة تعليق]
|